بكل فخر واعتزاز، أود أن أُثني على أكاديمية أجنحة الدولية والجامعات والكليات البريطانية والأمريكية التي تمثلها كوكيل حصري، هذه الأكاديمية الدولية التي أثبتت نفسها كمنارة للتميز والإبداع في مجال التعليم والتدريب. إن هذا الصرح الأكاديمي يضع الطلاب على طريق النجاح، مستندًا إلى منهجية تعليمية مبتكرة وقيم تربوية راسخة. ولا يمكننا إلا أن نُشيد بالدور القيادي البارز لمديرة الأكاديمية، الأستاذة نوال جبالي، التي كانت ولا تزال مثالاً يحتذى به في الالتزام، والإلهام، والإدارة الحكيمة. بفضل رؤيتها الثاقبة وجهودها الدؤوبة، أصبحت الأكاديمية نموذجًا يحتذى به في تحقيق التفوق الأكاديمي والمهني. شكرًا جزيلًا لكم على كل ما تقدموه من أجل بناء جيل مبدع ومُتمكّن. أنتم بحق أجنحة الطموح التي تحمل الطلاب نحو المستقبل الواعد

مررت بتجربة مميزة في أكادمية أجنحة الدولية، هناك فريق من الدكاترة المميزين، والذين يسهرون على عملهم بإخلاص، هذه التجربة كانت إضافة كبيرة إلى مجالي، كذلك تعرفت على الدكتورة نوال جبالي مديرة الأكاديمية، إنسانة خلوقة، ودائما في الاستماع للمنخرطين. هذه الأكاديمية بكل الجامعات والمعاهد التي تمثلها تتميز عن غيرها ببرامج لكورسات متنوعة وشاملة للعديد من العلوم، أتمنى لكم المزيد من العطاء والتألق.

طاقم أكاديمية أجنحة الدولية المميزون أريد أن أعبر لكم عن شكري وامتناني لكم وبالأخص دكتورة نوال جبالي مديرة الأكاديمية، جمعتنا بكم فترة دراسية رائعة وكانت أجمل مرحلة هي فترة الدراسة معكم مع كل تلك العلوم والارتقاءات في الوعي، في أكاديمية أجنحة الدولية ووسط مجموعة من الدكاترة الممتميزين والمرموقين استفدنا كثيرا وجمعتنا أوقات رائعة. ممتنة لكم ولمصداقيتكم وبارك الله فيكم لكل ما تقدمونه وبالتوفيق لما ستقدمونه في المستقبل. أنوي لكم التوسع والازدهار لأنكم بجد تستحقون كل الخير وكل الدعم. من القلب شكراااا.

كل الشكر والتقدير للدكتورة نوال جبالي ولأكاديمية أجنحة الدولية على جهودهم المبذولة لنيلنا الشهادات والتزامها، تمنياتي بالمزيد من التوفيق والنجاحات إن شاء الله ❤.

كان لي شرف التسجيل بأكادمية أجنحة الدولية كطالبة في مسار دكتوراه مهنية في علوم الطاقة الحيوية والاستشفاء الذاتي، كان برنامجا واسعا ومتوسعا ايضا من حيث احتوائه على مادة علمية غنية وشاملة لتقنيات متعددة مكنتني كإنسانة من اكتشاف مهاراتي الطاقية والروحية التي كنت أمارسها دون وعي مني أنذاك، وأيضا مكنتني من احتواء تشخيص متعدد الزوايا للمتعالج لدي بحكم اني كنت معالجة قبل ..بالتدليك والاحجار والتغذية العلاجية كانت تجربة أستثنائية بحياتي وحياة من حولي، صاحَبتها تجليات وتدفق جلل ؛ تجربة طورت مواهبي واكتشفت جواهري كمعالجة قوية أصبحت بفضل الله معالجة أكثر تمكنا مباشرة وعن بعد لأمراض كثيرة ومستعصية كالبطانة المهاجرة؛ التمزقات العضلية؛ لآلام المفاصل، مشاكل الفقرات وأنواع كثيرة من السرطانات. ممتنة لأكادمية أجنحة الدولية التي أوجدت لنا مساحة للدراسة عن بعد وتطوير الذات، شكراا على المجهودات د. نوال جبالي، ممتنة لكل عمال النور ممتنة للخالق الذي يدير هذا الوجود شكراااا وجدًّا.

أتقدم بجزيل الشكر والامتنان لأكاديمية أجنحة الدولية بشكل عام وللدكتورة نوال جبالي بوجه خاص على التجربة الفريدة التي قدمتها لي أثناء دراستي للدكتوراه المهنية. كانت رحلتي معكم تجربة استثنائية، خصوصًا في ظل جائحة كورونا والظروف الصعبة التي فرضتها قيود الإغلاق العام. ورغم التحديات التي واجهتها الأكاديمية خلال تلك الفترة، أثبتم التزامًا لا يُضاهى بتحقيق الوعود وإتمام المهام، بما في ذلك إصدار الشهادات في الوقت المحدد. لم يكن الأمر سهلًا، ولكن بفضل احترافية فريق العمل وتفانيهم، تجاوزتم كل الصعوبات وكنتم عند حسن الظن دائمًا. إن ما تعلمته معكم لم يكن مجرد علم، بل كان تجربة مليئة بالإلهام والدعم الإيجابي. فكل الشكر والتقدير لكم على جهودكم الرائعة، وأتمنى لكم دوام النجاح والتميز في مسيرتكم التعليمية الدولية.

أكاديمية أجنحة أصنّفها من ضمن أكاديميات تحديد المسار و تغيير الحياة الدكتورة نوال مثال يقتدى به في العزم والثبات و الإنسانية و الحكمة والعلم. سعيدة جدا بانظمامي لهذه الأكاديمية.

أنا الطالبة جاندا بشير داود من كوردستان سوريا أنا في عامي الخامس والثلاثين عشت نصف عمري بالحرب، حُرِمتُ من دراستي الجامعية في كلية الحقوق بسبب الحرب، فقدت شغفي في الدراسة إلى أن ساقني الخالق لقدرٍ دراسيّ أجمل وأمتع وأبهج، منذ سنوات دخلت عالم الوعي من أوسع أبوابه عن طريق أكاديمية أجنحة الدولية، دخلتها فراشة رقيقة بوعي بسيط وبريء، وتخرجت منها بأجنحة طيرٍ حُر، وكان الفضل الكبير لمديرة الأكاديمية الكاتبة المبدعة والأخت الفاضلة الدكتورة نوال التي كانت كقمة جبل شامخ تترفع عن الفكر الأرضي المنخفض وترفعني معها لنصعد قمم الوعي، وعي حر، وفكر نبيل، وأرواح نقية، هنا بهذه الأكاديمية أدركت كم كوكب بداخلي يجول وكم قمراً أضاء عتمة روحي وكم من شمسٍ أحرقت ظلامي وظلام من هم بعالمي، ممتنة من أعماق كياني لله خالق هذا الكون العظيم، لن أقول هذه التجربة، بل سأقول هذا التجلي الذي كان بمثابة تعويضٍ إلهيٍّ وهبة ربانية أن أكون من الرواد بهذه الأكاديمية التي أتمنى أن أراها تُحلِّقُ عالياً كما تستحق، ممتنة لكل أرواح النور الذين رافقوني برحلتي وعلى وجه الخصوص الأستاذة الدكتورة نوال جبالي النبيلة الراقية.

لا يمكن أن أنسى تجربتي الدراسية مع أكاديمية أجنحة الدولية الحقيقة كانت من أروع التجارب في حياتي، وأكتشفت من خلالها أبعاداً جديدة للحياة لنفسي ولمن حولي، ولطالما كانت الدكتورة نوال جبالي مثالا حياً للقائدة الملهمة التي تسعى بكل إخلاص لتوصيل الأمانة على أكمل وجه، ولا أنسى متابعتكم لنا حتى بعد انتهائنا من الدراسة وتخرجنا بسنوات وتقديم أي دعم أو أي وثائق تلزمنا... أخوكم الدكتور رائد بدير

لا يمكن أن أنسى تجربتي الدراسية مع أكاديمية أجنحة الدولية الحقيقة كانت من أروع التجارب في حياتي، وأكتشفت من خلالها أبعاداً جديدة للحياة لنفسي ولمن حولي، ولطالما كانت الدكتورة نوال جبالي مثالا حياً للقائدة الملهمة التي تسعى بكل إخلاص لتوصيل الأمانة على أكمل وجه، ولا أنسى متابعتكم لنا حتى بعد انتهائنا من الدراسة وتخرجنا بسنوات وتقديم أي دعم أو أي وثائق تلزمنا... أخوكم الدكتور رائد بدير